مفهوم مصادر التعلم :
- كل ما يتفاعل معه المتعلم ويؤثر فيه داخل الموقف التعليمي بهدف إكسابه خبرات تعليمية جديدة في المجال المعرفي والمهاري والوجداني.
- جميع المصادر التقليدية والإلكترونية التي تستخدم كمصادر في عملية التعليم والتعلم لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية.
- قنوات الاتصال التي يمكن عن طريقها نقل الوسائل التعليمية من المرسل إلى المستقبل أو العكس بأقل تكلفة وأقصى عائد ويقصد بالتكلفة الوقت والجهد والمال.
أهمية استخدام مصادر التعلم بالنسبة لكل القوى البشرية :
أولاً بالنسبة للمعلم :
- تسهم في توفير وقت وجهد كل من المعلم والمتعلم.
- مساعدة المعلم في تنويع أساليب تدريسه
- مساعدة المعلمين في تبادل الخبرات والتعاون في تطوير المواد التعليمية
- تتيح له اختيارات متنوعة من المصادر التي قد لا توفرها أماكن الدراسة العادية
- مساعدة المعلم على مراعاة الفروق الفردية
ثانياً بالنسبة للمتعلم :
- تنمية مهارات البحث والاستكشاف والتفكير وحل المشكلات لدى المتعلم
- تزويده بمهارات وادوات تجعله قادرا على التكيف والاستفادة من التطورات المتسارعة في نظم المعلومات
- اكسابه اهتمامات جديدة والكشف عن الميول والاستعدادات الكامنة والقدرات الفعالة
- تنمية قدراته في الحصول على المعلومات من مصادر مختلفة
- تنمية مهارات التعلم الذاتي لديه بالبحث في المصادر التعليمية المطبوعة وغير المطبوعة والرجوع لها وقت الحاجة
- اكسابه بعض المهارات مثل دقة الملاحظة والقدرة على تفسير النتائج
- تنمية مهارات التفكير الابتكاري والتفكير العلمي وحل المشكلات
- تنمية مهارات التعامل مع وسائل الاتصال المختلفة
- توفير التعزيز له بالتحديد في برامج الكمبيوتر التعليمية
- تساعد على تحفيزه واستثارة الدافعية لديه واشباع حاجاته للتعلم
- ترسيخ المعلومات وتعميقها حيث تقدم له خبرات حية قوية التأثير عن طريق التوضيحات العملية والرحلات
- زيادة الثروة اللغوية للتلاميذ
- تيسير عملية التعلم عبر استخدام عدة حواس مختلفة
- اكساب الطلاب اتجاهات تربوية سليمة
كما تدعم مصادر التعلم المنهج الدراسي لزيادة النشاط والفاعلية فيه بالإضافة إلى التغلب على اللفظية وعيوبها نظراً لأنها تساعد على فهم الألفاظ المستخدمة خلال الشرح.
